كافئه عند التزامه بهذه القواعد والتعليمات؛ فهذا يُشجعه على الالتزام بها.
الأطفال ليسوا بالغين، ولديهم قدرات محدودة على التحكم في مشاعرهم وسلوكياتهم. من الضروري أن تكون توقعاتك تجاه سلوكيات الطفل العنيد واقعية.
في هذه الحالة، يشعر الطفل أن رفض الأوامر أو التصرف بشكل معارض يجلب اهتمام الوالدين، حتى لو كان ذلك الاهتمام سلبياً.
من الأفضل أن تكون التوجيهات والعواقب واقعية وقابلة للتنفيذ، مع التأكد من الوفاء بالوعود التي تُعطى.
كن قدوة في التعامل مع التحديات والانفعالات. أظهر له كيف تتحاور، تتنازل، وتُعبّر عن رأيك بأدب.
بدلًا من قول "أنهِ طعامك الآن!"، جرّب" هل تحب سماع قصة أم اللعب بعد تناول الطعام؟".
تذكر دائمًا أن التربية عملية مستمرة، وأن التفهم والمرونة هما المفتاح في حل التحديات التي تواجهها مع طفلك.
العقاب الجسدي أو النفسي له تأثيرات سلبية على المدى الطويل. بدلاً من تصحيح السلوك، يمكن أن يؤدي إلى تفاقم المشكلة وتعزيز مشاعر الخوف أو الغضب لدى الطفل.
على سبيل المثال، يمكن أن يكون وقت الهدوء قبل النوم أو بعد وقت اللعب فرصة جيدة للحديث عن سلوكياته بطريقة هادئة ومريحة.
العنف: العنف عادة ما يولد سوى العنف والعند من الأطفال، فإّا تعرض الطفل للعنف بشكل غير مبرر أو عقاب به إهانة للكرامة
الأطفال يتعلمون من مواقف البالغين، فإذا رأى الطفل أنك تتعامل مع الموقف بهدوء، سيكون أكثر استعدادًا لتقليد هذا السلوك والهدوء.
يمكن للأهل وضع القواعد بشكل واضح عنوان إلكتروني وتفسيرها للطفل بطريقة يفهمها، مع الحرص على استخدام أسلوب تربوي بعيد عن التهديد أو العقاب الجسدي.
عند التعامل مع طفل عنيد، لا تستخدم الأسلوب المباشر في إصدار الأوامر مثل: "ارتدِ هذا الآن"، بل حوّل الأمر إلى خيارين:
Vem saber mais sobre o que rola por lá! E aproveita também para conhecer a Colônia dos Pescadores nessa ponta da praia e fazer get up paddle.